الأحد، 24 يوليو 2011

بسيطة أُفكر ...




حينما نتطلع لسماء سنجد لا حدود لها تشرق شمسها في الصباح لتغيب وقت الغروب و تعود بنجوم تلون الليل  و لها مع البدر و القمر أيام ، هكذا أفكارنا لابد أن تكون مشرقه لامعه بلاحدود و لا تأثر بها الغياب أو الشروق  المحرق أحيان ، فلكُل منا كيان لابد أن يلونه بأحلى ألحان الأيام بأنامله المبدعه يمسك كُل ما حوله من أفكار يجذبها بميزان المنطق ، و إن كان خيال فالخيال وسيط لرسائل الإبداع بعد تصميمها ، كُل بسيط بالعمل و بوقود الحماس إلى مشروع جميل يغير الكثير بإدارة و تخطيط و عقل متفتح لكل جديد ، فالعين لابد أن لا تنام عما حولها من رسائل تُكتب و كلمات تنطق ، فقط دون تلك الأفكار بالعقل بتركيز أو بدفتر للأفكار لتعود له بعد لحظات و تبني من لبناته بيتاً بأروع العمران يحكي عنه الإنسان بفوائد تغذي العقول و تنير الطريق لكُل من حولك ،،

أحلامي في طريق الحياة أفكار حدودها أهداف سقفها الإنجاز و طريقها محدد بعلامات الإبداع فإن لم يكن المخرجات بقدر ما يدور من عقلي من خيال سأتركها لأن التكرار يقتل عقول الأحرار ، معايرها معروفه من قبل البدء في بدايتها التشويق ثم ملامح التحفيز بين ثناياها لحين أن يكتمل الطريق بالخيال و حل مشكلات العقول بالتفكير بالمنطق و المقلوب لتفكير بالتفكير و البحث عن كُل معقول نأتي لنهاية الطريق و محددات الإنجاز بمعايير القبول أو العوده لتصحيح بعض ماكان بين ثنايا رحلة المشروع فالتمييز و التغيير شعار و غيرها لن أختار لراحة تكون متوجه بالتطوير و الإصلاح و التجديد ،،

حياتي التعليم و طريقي التفكير و الخيال شعاري و سلاحي التفاؤل حين الظلام و تحويل الليل الأسود إلى فجر نقي لأتنفس مع شروق الصباح شذى الأفكار من ورود من حديقة الحياة اليوميه ،، طموحي ليس له حدود حرة في التفكير لمشاركة  العقول بعد التحوير و التغيير و تزيين الطريق بأجمل الآراء أبدأ معهم و معهم أكون فالحياة بلا مشاركة لا طعم لها و لا لون ،، مجتمعنا لتغيير بحاجة لمشاركة في التفكير و يد واحده بقلب واحد ينبض حباً للجميع ،،

لطيفه ، بسيطة أفكر .. فمن تكونون؟ و لأى طريق تتوجهون ؟ كونوا دوماً مبتسمون و في الحياة مستبشرون بتفائل دوماً و سعاده أتمنى أن تكونون ،، 

هناك تعليقان (2):