الأحد، 31 يوليو 2011

و كان يا مكان في رمضان ...

كنت قبل ساعتين أحاكي حالي و أقول من يوديني و يكفيني سلام على أركان بيت أعتدت من عشرات الأعوام منذ ميلاد حياتي  أن يكون أول بيت من أول يوم رمضان بعد  التراويح أسلم على أهله ، و تستمر نفس اليوم في كُل يوم جدول جميل من بعد التراويح لحين الساعه ١ أو ٢ ، بساطه و جلسة رصيف قهوه و الباقي من حلا الفطور و الا التمر او اي شي خفيف ، و بعدها الشاهي   لين يجي يوم الخميس جمعة الجميع مكان واحد في بيت أبو فهد العبدالكريم بيت كله ذكرياتي تحكيها أيامي من ميلادي كل دمعه تمحيها بسمه و تتحول لضحكه كذا علمتنا اركان البيت الجميل ،، 


لحظات لا تنسى و لا تحكيها نسج الحروف بل تبللها الدموع لتبقى صور تحكي اجمل الذكريات في بيت احلى الذكريات التي أشكر خالتي أم تركي لأنها سمعت حديث نفسي قبل ساعتين و أخذتنا نسلم و لو نطق الباب هالرمضان محد يفتح لنا لنتبادل مشاعر الشوق و الحنين أمام بابه الجميل ثم الشارع اللي ياما مشينا فيه آيام و سنين ..












و بالآخير وش رايكم في : 


و :




و كُل عام و أنتم إلى الله أقرررب ... و الشهر عليكم مبارك ...

الجمعة، 29 يوليو 2011

رمضان قرب فلنكن لله أقرب ..





من أحب الشهور لقلبي و قلب الجميع بكُل تأكيد شهر الخير شهر رمضان شهر الصيام و القيام ، شهر الرحمة و الغفران و العتق من النيران بإذن الله نتمنى أن نكون أصدقاء للأيام لتفتح لنا من أبواب الخير و الرحمه في كُل أيامه الكريمه لنتخذ طريق الهدايه..

في كُل عام حينما تقرب ليالي رمضان تزداد لهفتي و شوقي ليومه الجميل المليء بالنقاء و الصفاء و راحة العقل و القلب و انشراح الصدر قبل كُل شيء ، و مسجدي الجميل و صلاة الوتر و الدعاء من القلب الله يجيب للجميع دعواته و يتقبل صلاته و صيامه و قيامه ،،

رمضان قرب ،، رمضان قرب ،، فلنكن لله أقرب و للعبادته أصدق و لتدمع أعيننا من قلووبنا و لنطلب منه ما نتمنى لنا و للجميع و أن يسكننا في الفردوس الأعلى من الجنه حيث دار البقاء لنا جميعاً بمشيئة الله ،،و الشهر عليكم مبارك  ....

الأحد، 24 يوليو 2011

بسيطة أُفكر ...




حينما نتطلع لسماء سنجد لا حدود لها تشرق شمسها في الصباح لتغيب وقت الغروب و تعود بنجوم تلون الليل  و لها مع البدر و القمر أيام ، هكذا أفكارنا لابد أن تكون مشرقه لامعه بلاحدود و لا تأثر بها الغياب أو الشروق  المحرق أحيان ، فلكُل منا كيان لابد أن يلونه بأحلى ألحان الأيام بأنامله المبدعه يمسك كُل ما حوله من أفكار يجذبها بميزان المنطق ، و إن كان خيال فالخيال وسيط لرسائل الإبداع بعد تصميمها ، كُل بسيط بالعمل و بوقود الحماس إلى مشروع جميل يغير الكثير بإدارة و تخطيط و عقل متفتح لكل جديد ، فالعين لابد أن لا تنام عما حولها من رسائل تُكتب و كلمات تنطق ، فقط دون تلك الأفكار بالعقل بتركيز أو بدفتر للأفكار لتعود له بعد لحظات و تبني من لبناته بيتاً بأروع العمران يحكي عنه الإنسان بفوائد تغذي العقول و تنير الطريق لكُل من حولك ،،

أحلامي في طريق الحياة أفكار حدودها أهداف سقفها الإنجاز و طريقها محدد بعلامات الإبداع فإن لم يكن المخرجات بقدر ما يدور من عقلي من خيال سأتركها لأن التكرار يقتل عقول الأحرار ، معايرها معروفه من قبل البدء في بدايتها التشويق ثم ملامح التحفيز بين ثناياها لحين أن يكتمل الطريق بالخيال و حل مشكلات العقول بالتفكير بالمنطق و المقلوب لتفكير بالتفكير و البحث عن كُل معقول نأتي لنهاية الطريق و محددات الإنجاز بمعايير القبول أو العوده لتصحيح بعض ماكان بين ثنايا رحلة المشروع فالتمييز و التغيير شعار و غيرها لن أختار لراحة تكون متوجه بالتطوير و الإصلاح و التجديد ،،

حياتي التعليم و طريقي التفكير و الخيال شعاري و سلاحي التفاؤل حين الظلام و تحويل الليل الأسود إلى فجر نقي لأتنفس مع شروق الصباح شذى الأفكار من ورود من حديقة الحياة اليوميه ،، طموحي ليس له حدود حرة في التفكير لمشاركة  العقول بعد التحوير و التغيير و تزيين الطريق بأجمل الآراء أبدأ معهم و معهم أكون فالحياة بلا مشاركة لا طعم لها و لا لون ،، مجتمعنا لتغيير بحاجة لمشاركة في التفكير و يد واحده بقلب واحد ينبض حباً للجميع ،،

لطيفه ، بسيطة أفكر .. فمن تكونون؟ و لأى طريق تتوجهون ؟ كونوا دوماً مبتسمون و في الحياة مستبشرون بتفائل دوماً و سعاده أتمنى أن تكونون ،، 

الثلاثاء، 12 يوليو 2011

جسر بين الخيال و الواقع تبنيه بأناملك ..





الخميس، 7 يوليو 2011

من هي لطيفه من خطها ،،



 من فوائد الفصل الصيفي الجميله أن تعرفت بعمق على الأخت الحبيبه المحاضره في القسم هيفاء ، و هي تمتلك ماشاءالله تبارك الله مهاارات متعدده من ضمنها تحليل الخط و بينما كنا في الساعات المكتبيه الأولى في الصباح طلبت أن تحلل خطي و كتبت بورقه بشكل سريع و حللت خطي كما هو موضح أعلاه .. الله يجزاها خيرا و يوفقها و أنتي من تمتلكين الصفات الأروع .. 



الأربعاء، 6 يوليو 2011

الطفل يتعلم من الحياة ،،




يولد الطفل بعينان تلمع بشغف  الحصول على كُل مأمول من حوله في الوجود ، عقله ورقه بيضاء تدون كُل ما يشاهده في الحياة فما أجمل أن يكون ميلاد عقله مليء ببيئه غنيه بالمعرفه القويه ، فالعالم بحاجه لعقول تفكر في التفكير لتغيير كُل ما يسير عكس الطريق ،، فلابد أن نستغل علامات تعجب ميلاد عقولهم لتنضج بأساس قوي بتهيئه من البيت و ما حلوه ،،


بالأمس كنا نتحدث مجازاً عن هجرة ستكون في نهاية الأسبوع مع العائله ، بدأت بنت أخي  و التي تبلغ ٤ سنوات من عمرها ، تردد لا لا الهجره لا تكون إلا لطيور .. >> الطفل يتعلم من المحيط فلابد أن يكون المحيط غني بالوسائط المثريه بإبداع ،، فمن أىن تعلمت طفله تعتبر حديثة الميلاد؟ من قصة قبل النوم ؟ من أفلام الكرتون ؟ أو برنامج إلكتروني ؟ أو لعبه تعليميه ؟ 

فبناء العقول بحاجة لحجر بناء سليم من خلال تأسيس : 
@التنويع من القصص المنتقاه و الهادفه لتربية و تطوير فكر الطفل عالم جميل قبل الخلود لعالم الأحلام اليومي ..
@ بناء مراكز ترفيهيه و تطويرها ، مكتبة الروائع و كيدزانيا جميله لكن بحاجه لتطوير و فتح أكثر من مركز يختص بالتعلم من خلال العمل بالترفيه ، مع مراعاة التجديد الدوري و التنويع ، نفتقر لتلك المراكز فلعل من يريد بناء مشروع يستهدف عقول الأطفال ،،
@برامج التلفزيون و بالأخص الكرتون لابد أن يبنى بمعايير متفق عليها عالمياً و عربياً بالتحديد من متخصصين في عالم الطفوله و التربيه ،،
@ اليوم نسبة كبيره من الأطفال يحملون بأيديهم منتجات آبل المتجدده من آى باد و آي بود و حتى أجهزة الحاسوب المحموله لذلك لابد من تطوير برامج ترفيهيه بسيطه تحاكي عقول الأطفال حسب حاجاتهم لتطوير ذاتهم ،، 
@ الألعاب التعليميه مهمه و تحتاج لإعادة ترتيب و تصنيع ، فبدلا من التركيز المفرغ على الترفيه لابد أن نربط بين الهدف و النوع لتدريب و التعليم مع الترفيه .. 

ختاماً :
نريد عقول سليمه مبنيه بأساس سليم تبحث عن الذات منذ ميلادها لتكون محدده الطريق بهدف واضح ، محبة لتكون ماتريد و نساعدهم في تنمية  و تحديد الهويه ليكون التخصص مبنى منذ بداية الطريق بدون ضياع بل بتحديد و تربية التفكير على الإكتشاف و حل المشكلات و التفكير المنطقي و الناقد لغد واعد  ،، 


















الطفل يتعلم من الحياة فلنبني لعينيه أجمل معاني الحياة ،،

الأحد، 3 يوليو 2011

أنا أستطيع .. و سأحقق ما أريد







صباح الفرح و عيون تبتسم لأمل يجدد في الروح معنى السعاده الدائمه في نفوسكم الطيبه ،، صباحكم معطر بشذى الورد ..






لنفس وقفات في محطة الحياة ، فكلنا نحلم بما نريد ، لكن هل نحقق ما نريد أو يزيد ، هل نسعى لنكون و كيف يكون ، كيف هو طريقنا ، ما الفنون التي نستخدمها لنقف بقوة أمام أمواج البحر في مهب الريح القاتله لكُل أمل لابد أن نبنيه في عقولنا منذ ميلاد التفكير الحقيقي في الحياة ، لنتلذذ بطعم يزيد حلاوة بقدر ما نريد ، فالطريق مفتوح و ينتظر من لديه قوة في التفكير لتحقيق ما يريد و يزيد لسماء الإبداع و لكن لتكُن ما تريد :
١- قُل أستطيع و سأصل لما أُريد ، تجنب المتشائمين و من يكسرون مجاديف الأمل و استبدلها بسلاح التفاؤل .. و كرر مهما كان حُلمك بعيد فكُل الأحلام ستتحقق لكن قُل أستطيع و أبدء بتمهيد الطريق ،، 
٢-ابتسم برضى و انظر للمشكله بجوانب مضيئه لتضيء حياتك و تجنب الغوص في سلبياتها ، و الأفضل أن تكون بعيد إن لم تحتاج القرب ،، 
٣-أبدء بتغيير حياتك بقناعة بالقليل فالقليل  ثم القليل  سيكون لديك كنز كبير و إن لم يكن فقناعتك هي بداية الرغبة الجاده بتحقيق ما تريد ،،
٤- إقرأ كثيراً و كن موجوداً في كُل مكان في مجال اهتمامك ، فالثقافه مصباح في طريق الحياة ..
٥-فكر ثم فكر ثم فكر و لا تكفي فكره بل تحتاج لجبال أفكار تصل للقمه بنوعها و كيفية تحقيقها .. 
٦- إعمل بحب لتجسد أفكارك بقالب  يزينه الإبداع و التمييز .. 
٧- شارك الجميع لتتطور أكثر و أكثر ،، 


خلطه بسيطه من نظرتي للحياة أشارككم بها لتعيش سعيداً ،، فأنت تستطيع و ستحقق ما تريد بإذن الله أكيدد .. 





السبت، 2 يوليو 2011

تساؤلات لمن المسؤول ؟ متى نتجدد ؟؟




بعد أن قرأت المقاله 
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20110702/Con20110702430604.htm

تذكرت أسوء أيام مررت بها في حياتي ، كانت قبل تطبيق رسالتي ، الإجراءات المريره التي رأيتها و تجرعت من الذل و الإهانه و أكثر من أساليب لم يسبق أن رأيتها و كنت أتسائل أين نحن؟؟؟؟

تتبع إجراءات تطبيق الرسائل أو الدراسات التجريبيه و الشبه تجريبيه عراقيل في وزارة التربيه و التعليم لا أعرف لماذا؟ و مالهدف منها  و حينما سألت كان الجواب روتين ؟!>> روتين قاتل للبحث العلمي ؟!!
تلك الإجراءات ماهي إلا ورقات تتوجه بها للمبنى الرئيسي لتوجيه ثم من مكتب لآخر نفسيه حلوه ناادره و أخرى تنظر لك من تحت لفوق ، تقولك بكره تعالي الساعه ١٢ تأخرنا احنا ١ نطلع و ماراح يمديك تكملين ، بكره تعالي مستحيل تمشي أوراقك !! ،، دموعي تحكي حاجه لابد أن أطبق رسالتي خلال يومين و اتوجه للمدرسه الوحيده التي بحثت قبلها عن مدارس كثيره و رفضت دون معرفة نوع التجريب ؟ نوع الرساله ؟ <<< كيف نتطور :( (موضوع آخر ) ،،  كان ردي لها بالترجي و أسلوب طيب صاحب الحاجه رغم القهر ، يا أختي أتمنى تمشي لي أوراقي لكن اصرار الرفض حسم الموضوع ، في الغد لنفس المبنى و المكتب ، استقبلتني بعد قراءة الإسم >> أوه انتي فلانه بنت فلان تقربين لفلانه ، طبعا قلت حريم لازم امشيها  ايه ايه بس خلصيني :'( ,  هي << اوكي سلميني على فلان ووو ، أنا : ابشري بس خلصيني >> هنا على بالي انتهى الموضوع ، الأدهى و الأمر أنها كانت المرحله الأولى الأخف من عدة مراحل مرررره  ، طلبت مني التوجه لمبنى آخر قريب منهم لإجراءات توقيع و في ذلك المبنى استقبلني مجموعه اداريات اللي تعلك و اللي تتقهوى و اللي تفطر ، المهم كلمن مشغول في حاله ، وحده من الأخوات تشبه هي و صديقتها (هذي اللي بغيت ......) ،، قالت لي راجعينا الأحد القادم احنا مشغولين و عندنا ورشة عمل ووو << هنا انهرت بالبكاء << يا أختي أنا رسالتي متوقفه على توقيعكم و أنتم كل يوم و الثاني راجعينا بكره ليش طيب ، شافتني احد الطيبات و جت عندي قالت ما يصير الا الخير ، و وجهت الكلام للآخرى ليش تقولين لها الأحد مشيها !!! << تخيلوووو
القصه ما انتهت هذا مكتب رقم ٢ باقي ٤ مكاتب في المبنى الرئيسي ، و طبعاً ممنوع الحركه عندهم فيه مراسلات قدام كل مكتب ، ارسلتني لأخت ثانيه توقع ؟ ليش التووووقيع بس ليش العراقيل ؟؟؟  ، رحت لها أمرى لله ولازم توقع على الأبلكيشن  ، الأخت الثانيه شخصيه مهمه ماتدخلين لها اقعدي في الصاله اللي مافيها مكيف طبعا و أنووواع الحر بس هذا نتحمله لا يأخروني ، قعدت نص ساعه ساعه بعدين طفح الكيل ، دخلت عليها قلت لها يا أختي رجاء توقيع بس ماراح ياخذ منك وقت ، قعدت ما يقارب ساعتين عشان انتقل للمكتب ماقبل الآخير و هنا الصدمه أنه الأخت مو موجوده و احتمال تجي احتمال لا !!>> هي موجوده و رقم جوالها معاهم بس محد يبي يكلمها و لا احد يبي يتعاون ، رحت لأحد المشرفات قعدت احكي لها مدى اهميه الموضوع و ضيق وقت التطبيق ولاازم تتوقع اوراقي اليوم  بعد ساعتين جت الأخت الحبيبه و يوم شافتني شبه منهاره و تعبانه قالت مايمدي تعالي بكره او السبت لانه عندنا ورشه!!! << قعدت اشرح لها القصه من جديد و اترجاها و اعطيها توصيات الدكاتره و اقولها عن الفكره اخر شي شغلت لها بنفسي البرنامج  و اقتنعت << القصه كلها تواقيع بس الأخيره تشوف البرنامج  << من الأول وحده تحكمه و لا تعتمد على تحكيم الدكاتره بعد التوقيع و انتهى الموضوع :(  >> هذا كله ما خلصت لسا توقعت الورقه تروح لصادر لنفس الأخت أول غرفه بأول يوم  عشان توقعه ، هنا الساعه ٢ طلعوا الموظفين و أنا في حاله مايعلم فيها إلا رب العالمين ،، رحت اركض ادورها طلعت :( ... رجعت اتصل على مدرسة الرواد الله يجزاهم كل خير علي تعاونهم معاي و موجهة الشرق الحبيبه اترجاهم بس يووم يعطوني فرصه و وافقو  بشرط تسليم الموافقه بنفس اليوم ،، من بكره الصباح و أنا عند مكتبهم و يوم سئلت وينها قالت لسا ماجت من الصادر و ننتظر الصادر و بعد ساعه وصلت و توقعت و تحررت من المبنى الجميل لكن ماكانت النهايه بل كانت بدايه لرحله أخرى لتوجيه الشرق مره أخرى صادر و وارد و توقيعات <<< تخيلوااا يا ناس بس ليش؟؟؟ نفس الحكايه أعلاه بس بحدود أصغر ، أخر شي حصلت على الموافقه بعد معاناة كانت قبلها معاناة  أكثر لكن هالمعناة أعبترها :( فيلم فوضوي ما نتخيله واقع لكن هو واقع مر مر مر ، هو تحدي للباحث  بروتين قاتل ؟ ماله معنى و لا له علاقه بمنطق اجراءات مافيها أي نوع من الفوائد ، أتمنى :
١- تمهيد مساندة الباحثين ..
٢- اعادة هيكلة التعين الإداري ..
٣- إعادة التخطيط  للموافقة على تطبيق التجارب و البحوث بالإتفاق الإلكتروني و التواصل بين الجامعه و الوزاره دون تواقيع و تكرار العمل ، ففي حال تحكيم الخبراء و المتخصصين لا نحتاج سواء اتفاق ودي هدفه التطوير فقط ،،،

ملاحظه هامه : اذا كنتي موظفه في مدرسه ما تحتاجين لأى عراقيل أو أي شيء مما ذكر أعلاه :( ..


كيف سنتطور و نحن نعرقل ؟ 
كيف سنتطور و نحن لا نفكر ؟